
قصة مدينة الخطيئة والعقاب الإلهي..
كانت حاضرة زاهية ترقد بهدوء تحت جبل لم يكن سكانها يعلمون أنه يحوي في داخله بركان عظيم يسمى "فيزوف"
انتشرت فيها كل أنواع الشذوذ الجنسي، حتى الأطفال كانوا يشاهدون المناظر الجنسية دون أي مشاكل.. بل كان الناس يصورون المشاهد الجنسية على جدران منازلهم...
وفي الطرقات انتشرت صناعة الجنس ودكاكين الشذوذ التي تحتوي على كل ما يطلبه الزبائن.. لدرجة أن أي إنسان بإمكانه أن يمارس الجنس الحرام خلال فترة انتظار مثلاً، أو أثناء ذهابه للعمل تماماً مثل شرب فنجان قهوة في كافتيريا على الطريق!!
إنها مدينة بومبي التي كشفها العلماء وعثروا على أن أكثر من 2000 جثة متحجرة قد دفنوا تحت رماد البركان الذي أصاب المدينة بشكل مفاجئ، فتحجرت أجسام الموتى مع الزمن.. وهذه المتحجرات تظهر الرعب الهائل الذي عاشه السكان قبيل الموت بلحظات.
فعند منتصف النهار من يوم 24 أغسطس لعام 79 ميلادية ميلادي سمع السكان ضجة الكبيرة وانفلقت الصخور واللهب والدخان والرماد والغبار والأتربة فى عمود متجهة صوب السماء لتسقط بعدها بنصف ساعة على رؤوس السكان.
لقد دُفنت الجثث على عمق 6 أمتار تقريباً حيث غطاها رماد البركان الحارق.. والأحجار الملتهبة التي تساقطت عليهم كالمطر، بعد أن قذفها البركان بطريقة عجيبة لم تترك أحداً ينجو من هذا العقاب الإلهي حتى الذين حاولوا الهروب عبر البحر لم يتمكنوا من ذلك، لأن الحجارة البركانية الملتهبة لاحقتهم في كل مكان..
إن الآثار أظهرت أن بعض الناس لم يتمكنوا من من فعل أي شي سوى الموت المفاجئ بسبب هول الكارثة، وعدم توقع الناس أن يموتوا بهذا الشكل المرعب. ومن الموتى من كان نائماً مطمئناً فجاءه الموت من دون أن يشعر!
تظهر الصور الملتقطة بطريقة المسح CT أن الحالة الصحية لأسنان الموتى كان جيداً مما يعكس نظامهم الغذائي المعتمد على الخضار والفواكه والأغذية الصحية.. أي أنهم كانوا يتمتعون بصحة جيدة وخيرات كانوا ينعمون بها.
كما أظهرت صورة لطفل رضيع كان في حضن أمه وبالقرب من أبيه، وهذا يدل على أن الموت كان مفاجئاً فلم يستطع أي من الأبوين فعل أي شيء في هذا الموقف الصعب.
حتى أن بعض الناس الذين حاولوا الهرب فأسرعوا باتجاهات مختلفة قد قتلوا بنتيجة سقوط الحجارة التي انهارت فوق رؤوسهم من السقوف والبنايات.
الصور تظهر على وجوه الموتى تعابير الرعب والخوف الشديد، مما يدل على أن العقوبة كانت قاسية جداً ومفاجئة..
طمرت المدينة وسكانها تحت رماد البركان مئات السنين قبل أن تكتشف في القرن السابع عشر ميلادي وبالضبط عام 1748 ميلادي.
تفاعلوا معنا إن أردتم أن ننشر لكم المدينة الضائعة في منشور قادم
كانت حاضرة زاهية ترقد بهدوء تحت جبل لم يكن سكانها يعلمون أنه يحوي في داخله بركان عظيم يسمى "فيزوف"
انتشرت فيها كل أنواع الشذوذ الجنسي، حتى الأطفال كانوا يشاهدون المناظر الجنسية دون أي مشاكل.. بل كان الناس يصورون المشاهد الجنسية على جدران منازلهم...
وفي الطرقات انتشرت صناعة الجنس ودكاكين الشذوذ التي تحتوي على كل ما يطلبه الزبائن.. لدرجة أن أي إنسان بإمكانه أن يمارس الجنس الحرام خلال فترة انتظار مثلاً، أو أثناء ذهابه للعمل تماماً مثل شرب فنجان قهوة في كافتيريا على الطريق!!
إنها مدينة بومبي التي كشفها العلماء وعثروا على أن أكثر من 2000 جثة متحجرة قد دفنوا تحت رماد البركان الذي أصاب المدينة بشكل مفاجئ، فتحجرت أجسام الموتى مع الزمن.. وهذه المتحجرات تظهر الرعب الهائل الذي عاشه السكان قبيل الموت بلحظات.
فعند منتصف النهار من يوم 24 أغسطس لعام 79 ميلادية ميلادي سمع السكان ضجة الكبيرة وانفلقت الصخور واللهب والدخان والرماد والغبار والأتربة فى عمود متجهة صوب السماء لتسقط بعدها بنصف ساعة على رؤوس السكان.
لقد دُفنت الجثث على عمق 6 أمتار تقريباً حيث غطاها رماد البركان الحارق.. والأحجار الملتهبة التي تساقطت عليهم كالمطر، بعد أن قذفها البركان بطريقة عجيبة لم تترك أحداً ينجو من هذا العقاب الإلهي حتى الذين حاولوا الهروب عبر البحر لم يتمكنوا من ذلك، لأن الحجارة البركانية الملتهبة لاحقتهم في كل مكان..
إن الآثار أظهرت أن بعض الناس لم يتمكنوا من من فعل أي شي سوى الموت المفاجئ بسبب هول الكارثة، وعدم توقع الناس أن يموتوا بهذا الشكل المرعب. ومن الموتى من كان نائماً مطمئناً فجاءه الموت من دون أن يشعر!
تظهر الصور الملتقطة بطريقة المسح CT أن الحالة الصحية لأسنان الموتى كان جيداً مما يعكس نظامهم الغذائي المعتمد على الخضار والفواكه والأغذية الصحية.. أي أنهم كانوا يتمتعون بصحة جيدة وخيرات كانوا ينعمون بها.
كما أظهرت صورة لطفل رضيع كان في حضن أمه وبالقرب من أبيه، وهذا يدل على أن الموت كان مفاجئاً فلم يستطع أي من الأبوين فعل أي شيء في هذا الموقف الصعب.
حتى أن بعض الناس الذين حاولوا الهرب فأسرعوا باتجاهات مختلفة قد قتلوا بنتيجة سقوط الحجارة التي انهارت فوق رؤوسهم من السقوف والبنايات.
الصور تظهر على وجوه الموتى تعابير الرعب والخوف الشديد، مما يدل على أن العقوبة كانت قاسية جداً ومفاجئة..
طمرت المدينة وسكانها تحت رماد البركان مئات السنين قبل أن تكتشف في القرن السابع عشر ميلادي وبالضبط عام 1748 ميلادي.
تفاعلوا معنا إن أردتم أن ننشر لكم المدينة الضائعة في منشور قادم
ان أرضيناك فتحدث عنا ,,, وان لم نرضك فتحدث الينا .
ﻳﺮﺟﻰ ﻋﻤﻞ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭ ﻟﻜﻲ ﻳﺼﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻭﺷﻜﺮﺍً
↩ ﺍﺿﻐﻂ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﻟﺘﻌﻢ ﺍﻟﻔﺎﺋﺪﺓ ✔ ﻋﻠﻖ ﺏ '' ﺗﻢ '' ﻟﻴﺼﻠﻚ ﻛﻞ ﺟﺪﻳﺪ
ﻳﺮﺟﻰ ﻋﻤﻞ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭ ﻟﻜﻲ ﻳﺼﻞ ﺍﻟﻰ ﺍﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻭﺷﻜﺮﺍً
↩ ﺍﺿﻐﻂ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﻟﺘﻌﻢ ﺍﻟﻔﺎﺋﺪﺓ ✔ ﻋﻠﻖ ﺏ '' ﺗﻢ '' ﻟﻴﺼﻠﻚ ﻛﻞ ﺟﺪﻳﺪ
يسمح بنقل الموضوع لكن مع ذكر المصدر في نهاية الموضوع المنقول ووضع رابط الموضوع الأصلي