الثلاثاء، 22 فبراير 2022

قصه حقيقيه كانت تعطي منوم لزوجها !!



قصه حقيقيه
🖋✉👇
كانت تعطي منوم لزوجها !!!!
💔👰👨
لم يكن هناك مِن شيء يدلّ على أنّ كريمة كانت متزوّجة. فحين التقيتُ بها لأوّل مرّة في السوبرماركت، كانت تحمل سلّة صغيرة وبداخلها بعض الحاجات بالكاد تكفي لشخص واحد. كانت كريمة أنيقة وجميلة وكلّ شيء فيها يوحي بالجاذبيّة، وأنا كنت آنذاك شابًّا مفعمًا بالحياة أبحث عن المغامرات بدون أي نيّة للإرتباط. وحين وصلَت الصندوق، كنتُ واقفًا وراءها أراقب حركاتها الرقيقة وأستمع إلى صوتها العذب وهي تتكلّم مع الموظّفة.
وخرجتُ ركضًا مِن السوبرماركت لألحق بها، واستوقفها قبل أن تصعد في سيّارتها قائلاً:
ـ مهلاً آنستي! لقد أخذتِ شيئًا ليس لكِ!
ـ وما هو؟
ـ قلبي".
وضحِكَت كريمة ونظَرَت إليّ بتمعّن. ولا بّد أنّها رأت ثيابي الأنيقة وساعتي الثمينة، وكي تتأكّد مِن أحوالي الماديّة قالت:
ـ ربمّا بقيَ في سيّارتكَ... لنذهب إليها ونفتّش عنه هناك".
وبالطبع لم أرَ أبعاد ما كان يحصل، فمشينا حتى مركبتي التي أعجَبَتها حتمًا لأنّها قالت:
ـ أنتَ لطيف للغاية... زوجتكَ امرأة محظوظة جدًّا.
ـ لستُ متزوّجاً... أنا أعزب... مثلكِ تمامًا! وما مِن شيء يمنعنا مِن التعرّف إلى بعضنا أكثر."
وافقَتني الرأي، وأعطَتني رقم هاتفها وابتعدت مبتسمة. واتصلتُ بها مرّة وعشرات مرّات، ولم أشعر أنّها تختبئ للتكلّم معي. وحين سألتُها مع مَن كانت تسكن أجابَتني:" لوحدي". وخرجنا سويًّا، وقبّلتُها ولكنّني لم أجرؤ على التمادي أكثر مِن ذلك خوفًا مِن أن أخسَرَها. وبعد حوالي الأسبوعَين، دعَتني كريمة إلى العشاء في بيتها، ووعَدَتني أن تحضّر لي طبقي المفضّل: الكانِيلوني، الأكلة الإيطاليّة اللذيذة
وفي المساء المذكور، أخذتُ معي باقة ورد عملاقة ودقّيتُ بابها. فتحَت لي مبتسمة ودعَتني إلى الدخول، ورأيتُ مائدة مهولة مخصّصة لي وفرحتُ عندما شممتُ رائحة طبقي المفضّل. كنتُ سعيدًا لأنّني وجدتُ المرأة المثاليّة: جميلة وجذّابة وطريفة وطاهية ماهرة!
وأذكر أنّني في تلك اللحظة فكرّتُ حتى أنّها ستصلح أيضًا كزوجة.
وبعد أن أكَلنا وهنّأتُها على مهارتها بالطهو، جلسنا في الصالون على صوت موسيقى ناعمة وقبّلنا بعضنا. ومِن ثم أخَذَتني بيدي حتى غرفة النوم حيث مارسنا الحب بشغف
ولكن بعد بضعة ساعات، وحين كنّا قد غرقنا في النوم، إستيقَظتُ على صوت غريب. قمتُ مِن السرير ومشيتُ في أنحاء المنزل لأرى مِن أين أتى ذلك الصوت. وإذ بي أفتح باب غرفة ثانية وأكتشف.........
الجزء الثاني
لوصول الجزء الثاني لكى علقي بخمس تعليقات مع متابعة انضمام لهذا الرابط
💚
💛💜
ألناطقة لحقوق ألمرأة



نتمنى دعم الموقع لنستمر في نشر احدت القصص ولا تنسى الإعجاب والإشتراك. 
♥ اضغط | لايك & Like | اذا اعجبتك القصة . 
♥ تابع قصص على فيس بوك https://www.facebook.com/qissass2022 
يسمح بنقل الموضوع لكن مع ذكر المصدر في نهاية الموضوع المنقول ووضع رابط الموضوع الأصلي لا تنسى الضغط على هدا الاعلان اسفله ♥♥

مواضيع اخرى

سجل في الموقع واربح معنا