







موقع قصص أروع القصص العربية الخيالية و قصص الانبياءوقصص الحب الغرام العشق بين العشاق في عالم الروايات والقصص الطويلة, تمتع بمشاهدة القصص عبر مدونتنا
.
.
.
.
قصة الزوجة الخائنه البريئه الجزء الأول
.
بعد مرور شهر علي زواجهم أضطر الزوج الشاب أن يترك زوجته ويسافر في مهمه تابعه لعمله وقد كانت الفتاه حزينه جدا لفراق زوجها الحبيب وبكت طويلا في لحظه وداعه …..
.
.
قصة توصيلة نص الليل
كنت مستغرب طبعا من كلامها، وبقول يمكن هربانة من اهلها وعايزة تلبسنا مصيبة فسبتها واقفه وميلت على اخو العريس اللي كان واقف معانا على ما نخلص لم عدتنا وسألته عليها،، فقال لي _دي بنت غلبانه واسمها أمل، ابوها ميت من زمان وكانت عايشه هي وامها على مساعدات اهل البلد ،، لغاية ما امها ماتت هي كمان من كام يوم،،ومابقاش للبت دي حد هنا
وبعد ما وصلنا ونزلنا العدة في المخزن اللي تحت البيت والرجالة روحوا على بيوتهم قلت للبت يسر خديها تنام معاكم في شقتكم ودخلت انا والواد بتاع الدي جي على شقتي اللي في وش شقة البنات،، ما هي الدار اللي فيها المخزن والشقتين دول هي اللي حيلتي من الدنيا…
وليلتها كنت قلقان ومش جاي لي نوم على الرغم اني دايما في ليلة الشغل دي ببقى راجع مهدود ومجرد ما برمي جتتي عالسرير بنام،،لغاية ما عدى عليا حوالي نص ساعه وانا بتقلب على سريري ولقيت باب اوضتي بيتفتح عليا بالراحة
قصة قصيرة كاملة - خنت زوجي و حبيبي بدون رحمة
انا سلمى 20 سنة من تيبازة ، متزوجة كنت احب زوجي اكثر مما تتخيل ، كنت اعيش معه عيشة كريمة ، وقد كانت حياتي تمشي على نفس الوتيرة استيقيظ صباحا احضر الفطور لزوجي ليذهب الى العمل ، ثم احضر له الغداء و هكذا حتى ينهي عمله ليعود الى البيت تعبا و مرهقا من العمل لينام مباشرة و يتركني وحيدة ، ينام بدون ان يكلمني او يمرح معي (اظنكم فهمتم ما اقصد) ،مرت الايام حتى اصبح هذا
و في صباح اليوم التالي و كالعادة ذهب زوجي الى العمل و اما انا فبدئت بتحضير الغداء فاذا بشخص يطرق الباب ، ياترى من هو ، ذهبت لارى فاذا به اسلام فهلعت ، فذهبت مباشرة الى غرفتي ، فصراحة لم اكن اريد ان يراني اسلام على هذا الشكل فقد كنت متشوقة لأراه و اثـ.ـير اعجابه ،
.
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﻭﻳﺸﻬﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺃﺣﺒﻪ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﺠﺒﺔ ﺟﺪﺍ ﺑﺸﺨﺼﻴﺘﻪ ﻭﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺗﻌﺎﻣﻠﻪ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻋﺮﻓﻪ ﺟﻴﺪﺍ ﻓﻌﻨﺪ ﻗﺪﻭﻣﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺃﻧﻘﻄﻊ ﻫﻮ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺛﻢ ﺭﺟﻊ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻌﺎﻣﻠﻨﻲ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺣﺴﻨﺔ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻧﻪ ﻣﻌﺠﺐ ﺑﻲ ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﻫﺘﻢ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻣﺮﺽ ﻭﺍﺗﺼﻞ ﺑﻲ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻳﻌﺎﺗﺒﻨﻲ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺳﺄﻝ ﻋﻨﻪ .
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺒﻨﻲ ﻭﻓﺮﺣﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺻﺮﺕ ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻧﺎ ﺃﺭﺍﻩ ﻭﺃﻛﻠﻤﻪ ﻭﺻﺮﻧﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻭﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻃﻠﺐ ﺭﻗﻤﻲ ﺗﺮﺩﺩﺕ ﺇﻻ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺫﻟﻚ، ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻲ ﻟﻢ ﺃﻫﺘﻢ ﻟﺸﻲﺀ ﻭﺃﻋﻄﻴﺘﻪ ﺭﻗﻤﻲ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﻠﻤﻨﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻮﺗﺮﺓ ﻓﺘﺒﺎﺩﻟﻨﺎ ﺣﺪﻳﺜﺎ ﻗﺼﻴﺮﺍ .
.
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻫﻞ ﺗﺤﺒﻴﻨﻨﻲ ﻓﺄﻧﺎ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺃﺣﺒﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻃﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﺣﺘﺮﺕ ﺑﻤﺎ ﺃﺟﺎﻭﺑﻪ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﺠﺒﺔ ﺑﻚ ﻭﺃﺣﺒﻚ ﻗﻠﻴﻼ ﻓﺎﻟﺤﺐ ﻻﺯﺍﻝ ﻓﻲ ﺃﻭﻟﻪ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﺍﻧﻔﺠﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻷﻧﻨﻲ ﻛﺬﺑﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺣﺒﻪ ﻭﺧﻔﺖ ﺃﻥ ﺃﺟﺮﺡ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﻟﻮ ﺃﺧﺒﺮﺗﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ.
.
ﻓﺎﺳﺘﻤﺮﺭﻧﺎ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﻳﻘﺒﻠﻨﻲ . ﺻﺪﻣﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻛﻴﻒ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻠﺐ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﻌﺘﺬﺭ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﻟﻢ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﻣﻨﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﻠﺐ ﻋﻠﻤﺎ ﺃﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﻳﻮﻣﺎ ﺃﻧﻲ ﺃﺣﺒﻪ ﻭﻟﻢ ﺃﻟﻔﻆ ﻛﻠﻤﺔ ﺃﺣﺒﻚ ﻓﻜﻨﺖ ﺩﻭﻣﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻦ ﺃﻗﻮﻟﻬﺎ ﺇﻻ ﻟﺰﻭﺟﻲ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﻭﺟﺪﻧﻲ ﻣﻨﺰﻋﺠﺔ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻣﺎ ﺑﻚ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺃﻧﺎ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ ﻟﺬﻟﻚ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻨﻚ …. يتبع
قصة فتاة باعت جسدها على الانترنت بـ5 آلاف
قصة جديدة من قصص عالم الليل، بطلتها هذه المرة فتاة مثل باقي الفتيات ولكن تختلف عنهن في انها سلكت طريقا خاطئا تدفع فيه الفتاة أغلي ما تملك "شرفها " بمقابل حيث أنها تروج لنفسها على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي والانترنت، مقابل 5 آلاف فى الساعة، في سبيل تحقيق هدفها كسب المال والثراء السريع، التي قد تصل اليه في نهاية هذا الطريق المظلم، "ن" ذاع صيتها في عالم بنات الليل والترويج لنفسها على الانترنت، عمرها 22 عاما، لكنها تحمل قصة لاتعبر عن شيء سوي التفكك الأسري، مما أدي في نهاية الأمر الي ضياعها في طريق مظلم، وتتلخص قصة 'ن' في انها فتاة نشأت بين أسرة بسيطة الحال، سلكت طريق الحرام، لكنها لم تدخله عبر بوابة شبكات الأداب التقليدية أو العمل فى الملاهي الليلية ولكنها دخلته عبر بوابة الانترنت ومواقع التواصل الإجتماعي، حيث كات تجلس على هاتفها المحمول، بعد أن انشات صفحة لها على جميع مواقع السوشيال والمواقع الاباحية وعرضت نفسها لمن يدفع أكثر واشترطت لنفسها سعرا لم تتنازل عنه، كما أنها وضعت قائمة أسعار لمن يريد أن يستمتع بالمشاهدة وقضاء وقت على الانترنت اما اللقاء فكان له سعر أخر الساعة فى شقتها بـ5 آلاف جنيه هكذا لعبت الفتاة على هذا الوتر لتهرب من واقعها المؤلم وحياتها البسيطة التي نِشأت فيها.
ظلت تبيع جسدها كل ليلة مقابل الحصول علي المال إلى أن دخل شاب على صفحتها وطلب منها لقائها مقابل ما تريد، لم تكن تعلم أنه ضابط من مباحث الانترنت التي نصب لها كمينا حتى تسقط فيه الفتاة، تكلمت معه شات عبر الفيس بوك، واتفقا على اللقاء فى مكان حددته، ووافق الشاب الراغب للمتعة الحرام على مبلغ 5 آلاف جنيه فى الساعة، لكن قبل لقائها تحدث معها فى إحدى الكافيهات، حتى تبتلع الفتاة الطعم، وتقتنع ان هذا شاب باحث عن إشباع رغبته الشهوانية، ثم اصطحبته إلى شقتها التى تمارس فيه ليالى الحرام مقابل المال، وهناك فوجئت برجال الأمن يلقون القبض عليها وتكتشف أن الزبون ما هو إلا ضابط مباحث، وتحرر محضر بالواقعة.
وقامت جهات التحقيق فى الجيزة، التحقيق مع فتاة عقب ضبطها لعملها فى الدعارة وممارسة الجنس عن طريق جلب الزبائن عبر الإنترنت، مقابل تقاضى أموال.
البداية عندما وردت معلومات إلى رجال مباحث الإنترنت، تفيد قيام فتاة، 22 عاما، بتدشين حساب لها عبر فيس بوك، للترويج عن نفسها لممارسة الأعمال المنافية للآداب، وبالتحري، تبين صحة المعلومات كما تبين أن المتهمة اعتادت على ممارسة الجنس مع آخرين، فى سبيل تقاضى مبالغ مالية يتم الاتفاق عليها.
وأثبتت التحريات الأولية، أن الفتاة تعمل من خلال شبكة الإنترنت، كما تبين أن الفتاة تتقاضى حوالى 5 آلاف جنيه فى الساعة الواحدة، مقابل ممارسة الرذيلة. باعداد الأكمنة تم ضبط الفتاة، من خلال إيهامها والتواصل معها، وعقب ضبطها، كان بحوزتها هواتف محمولة، وذلك للتواصل مع زبائنها.